أقسام المعلم:

- المدخل: يعبر الزوّار من خلاله سيراً على الأقدام نحو القوس الإسمنتي الذي يختصر الفكرة المعمارية العامة للمشروع.
- تذكار مليتا: وهي زاوية مخصصة للهدايا والتذكارات الخاصة بالزوار.
- الساحة: وهي الموّزع الأساس للمعلم، والتجمع الرئيس للزائرين. وتتوسطها بركة مياه.
- القاعة: وتشكّل مساحة متعددة الإستعمالات، تستخدم لعرض الأفلام، وإقامة الندوات والأنشطة المختلفة. وتتسع لـ (150) شخصاً.
- المعرض: ويشتمل على نماذج من غنائم الحرب التي ظفر بها المقاومون منذ بداية الصراع مع العدو، فضلاً عن معلومات ترتبط بهيكلية الجيش الصهيوني ومختلف اختصاصاته العسكرية.
- الهاوية: وتمثّل عملا مشهديّا تركيبيّا على مساحة (3500 م2). تقع غرب المعلم، لتوحي بأفول الإحتلال وهزيمته. وقد تم تشكيله من المدرّعات والآليّات والأسلحة التي خلّفها جيش العدو وعملاؤه، والتي غنمتها المقاومة، بدءًا من العام 1982، وحتى حرب تموز/يوليو 2006. تتوسطها دبابة "ميركافا" من الجيل الرابع - فخر الصناعة العسكرية الإسرائيلية - وهي غارقة بين براثن التراب، إذْ عُقِدَ مدفعها، ليُشار به إلى تعطل الآلة العسكرية الإسرائيلية المتطورة أمام إرادة المقاومين وإيمانهم الراسخ.
- المسار: منطقة حرجية وعرة، تموضع فيها آلاف المجاهدين خلال سنوات الإحتلال، وانطلقوا لتنفيذ مئات العمليات الجهادية بـاتجاه مواقع العدو المقابلة، وإلى داخل المنطقة الأمنية المحتلة. يستعرض المسار مشاهد لوضعيات قتالية مختلفة للمقاومين، وذلك في طريق منحدر، يبلغ طوله (250 متراً).
- المغارة: إحدى النقاط التي أنشأها المقاومون من أجل التحصّن فيها. تناوب على حفرها وتدعيمها على مدى ثلاث سنوات أكثر من (1000) مجاهد. يبلغ عمقها 200 متر. وتضم غرفاً وتجهيزات مختلفة، رابط فيها أكثر من (7000) مقاوم.
- المطل: مساحة مستحدثة تطلّ على قرى إقليم التفاح، الزهراني، صيدا، وصور. والتي حرّرتها المقاومة عام 1985.
- خط النار: إستعراض جزئي لأسلحة المقاومة على طريق صاعد بطول 200 متر. يُظهر كيف طَوّرت المقاومة منذ العام 1982 بنيتها العسكرية، ومزجت بين أساليب القتال الكلاسيكية وتقنيات القتال القديمة والحديثة، مستخدمةً إياها بمهارة فائقة على صعيدي التكتيك والمناورة.
- ميدان التحرير: يشكّل مساحة مفتوحة للتجمع والإستراحة، وُضع على جنباتها نماذج مختلفة من أسلحة المقاومة. يتصدره حائط على شكل محراب تتوسطه لوحة زجاجية حفر عليها مقتطفات من كلام الأمين العام لحزب الله، كان قد وجّهها إلى الناس خلال حرب تموز / يوليو 2006.
- التلة : وهي أعلى قمة في مليتا (1060 متر ) ، ترمز لعروج الشهداء، وتطلّ على العديد من مواقع الإحتلال السابقة، فضلاً عن جزء كبير من المناطق المحررة عام 2000.
المرافق الإدراية والخدمات:
- شباك للتذاكر قبل البوابة الرئيسة.
- مبنى الإدارة العامة: ويضم المكاتب الإدارية للمَعْلم، وصالون استقبال للضيوف.
- المصلّى: يتسع لحوالي 250 مُصَلٍّ، بالإضافة إلى أماكن مخصصة للوضوء.
- البئر: إستخدم المقاومون مياه هذه البئر لسنوات طويلة، حيث كانوا يشربون منها، ويتوضأون، على الرغم من أنها موحلة أحياناً، نتيجة تدفّق السيول والأتربة إليها.
- الكافيتيريا (قيد الإنشاء): تتسع لحوالي 180 زائرا في قاعتها المغلقة، ولحوالي 750 زائرا على تراساتها المطلّة على مليتا والجبال العالية التي ﭐتخذ فيها المحتلّون مواقع محصنةً، كجبلي سجد وأبو ركاب، وجبل صافي الذي كان معقلا أساسيّاً للمجاهدين.
- مواقف سيارات: تتسع لـ(250) سيارة و(25) حافلة.
- المستوصف : وهو متوفر في المعلم؛ لمعالجة المصابين والمرضى.

بإشراف الجمعية اللبنانية للسياحة والتراث

All rights are preserved ©جميع الحقوق محفوظة 2013